قصص سكس زوجتي واصدقائي متسلسلة الجزء الخامس العشر
2
أكتوبر 19, 2021
علي شاطئ البحر الابيض في جزيرة رودس باليونان وقفت مبهورا ، اتطلع الي النسوة وهم يمرحن علي البلاج شبه عاريات ، المايوهات كلها بكيني ومعظمها توبلس ، البزاز عارية دون خجل او حياء ، معرض مثير للبزاز ما بين كبيرة ومنتفخة وصغيرة و منبسطة ، منتصبة ومرفوعة في شموخ ومتهدلة وممصوصة ، عشرات النسوة يعرضن مفاتنهن من مختلفي الاعمار ما بين السادسة عشر وما تجاوزن سن الشيخوخة ، كلهن عاريات وكأنهن في سباق للعري ، كل واحد مع صاحبته او زوجته ، الرجال لا يجدون غضاضة في ان تتعري نسائهن امام غيرهم من الرجال ، لم ادري هل ضاعت النخوة ام انه التحرر و الرقي ، انها في الحقيقة المتعة و اللذة ، شئ مثير وممتع ان تجد حولك عشرات النسوة عاريات ، أينما رفعت عينيك لا تري امامك الا العري ، اجسام . بزاز . . ارداف . . طياز ، سرحت مع هواجسي واحلامي ، تخيلت زوجتي ماجدة سكس اجنبي لو كانت معي هنا علي البلاج ، لكانت سترتدي البكيني وتعري جسدها وبزازها كالاخريات وتندمج بين الجميع نساء ورجال أم تنعزل وتبقي بعيدا كالمنبوذة ، تمنيت ان تكون زوجتي بين هذا الجمع من النسوة المثيرات ، واحدة منهن ، تزهو بانوثتها وجمالها ، مما لا ريب فيه سيكون الامر مثيرا وممتعا وهي تمرح معهن ولكن هل تقبل زوجتي ذلك ؟ ؟ مستحيل ان تقبل ، لقد تمنت ان تكون بصحبتي في تلك الرحلة ، أول مرة اسافر الي دولة اوربية بدعوة من احدي الشركات التي تورد لنا المهمات لحضور ندوة عن احدث منتجات الشركة ، الدعوة لمدة اسبوع ، اقامة كاملة ، قاصرة علي مجموعة من الزملاء في العمل ، في الصباح كنا نذهب الي البلاج نسترق النظرات الي الشقراوت المثيرات ، نستمتع برؤية اجسادهن العارية ، نقارن بينهن و بين نسائنا ، نختار منهن اكثرهن الأكثر انوثة وجمالا ،كثيرا ما نختلف ، هناك من يفضل ذات البزاز الكبيرة وأخر يهتم بصاحبة الارداف الممتلئة وغيرهما يفضل النحيفة ، أما أنا فكنت سأميل للممتلئة دون ترهل ، صاحبة القوام المتسق والصدر النافر ، في المساء نخرج للتسوق وشراء الهدابا ، شد انتباهي مايوه بكيني من النوع الساخن ، فكرت اشتريه لزوجتي ، ترددت قليلا فليس من المعقول ان ترتدي زوجتي البكيني ، كان في داخلي رغبة ملحة لشرائه ، لم اجرؤ ان اشتريه قدام زملائي ، آثرت الانتظار والتريث حتي لا يظن احد ان زوجتي متحررة ترتدي البكيني ، تعمدت ان انزل للتسوق بمفردي ، اشتريت البكيني وبعض الملابس الداخلية وبنطلون استرتش ، اشتريت كل ما احب ان اري زوجتي ترتديه ، كان كل جسمي ينتفض وأنا اطلب الراء من البائع ، تملكتني النشوة بعد ان اشتريت كل ما تمنيت ان اشتريه ، شعرت أنني مقدم علي تجربة جديدة ، وأنني تحررت من قيود التخلف واصبحت اوربيا في تفكيري وسلوكي ، تفتح وعيي عن دنيا جديدة دنيا مليئة بالمتعة واللذة ، لم يعرف النوم طريقه الي جفوني في تلك الليلة ، اشتقت الي ماجدة و الي رؤيتها بالبكيني الاحمر المثير ، تخيلتها أمامي فتأججت شهوتي ، كل يوم يمر ازداد شوقا الي زوجتي ، كانت فرحتي لا توصف عندما جاء موعد العودة الي القاهرة ، استقبلتني ماجده بالعناق والقبلات ، أول مرة ابتعد عنها ، اسبوعا كاملا ، لم اكد التقط انفاسي حتي سألني الاولاد عن هداياهم ، حاولوا فتح شنطة السفر ولكني منعتهم خوفا من أن يشاهدوا مايوهات أمهم ،و بعد أن قدمت لهم هداياهم ،همست الي ماجده قائلا في نشوي
ذكريات رودس تداعب خيالي لا تزال مرتسمة في الذهن سارية في الجوارح ، انطلقت في مخيلتي احلام لا عداد لها ، الغردقة ليست ببعيدة مثل رودس ، انتويت اصحب زوجتي الي هناك ، استعيد معها ذكريات رودس ، حجزت في احدي قري الغردقة ، قرية معظم روادها من الاجانب ، استقبلت زوجتي الخبر بشئ من القلق ، كيف نسافر ونترك الاولاد بمفردهم واكبرهم لم يتجاوز بعد الرابعة عشر ، عمة الاولاد قبلت أن تقيم معهم اثتاء غيابنا ، بدأنا نستعد لرحلة شهر العسل الجديد ، هناك سنبتعد عن كل مشاكلنا ، مشاكل الاولاد والعمل ، ماجده ستكون لي طول الوقت ، نلهو ونمرح معا ، نتحرر من قيود العادات والتقاليد ولا يشغلنا الا المتعة ، لم انسي اذكر ماجده أن تضع في حقية ملابسنا البكيني الاحمر المثيرالذي اشتريته من رودس ، لمعت عيناها وكأنني أتيت لها بما تشتهيه وتتمناه ، السفر بالاتوبيس كان مرهقا ، لم يهون من مشقتة االا وجود ماجده معي ، كلما تخيلتها علي الشاطئ بالكيني الاحمر المثير والعيون البصاصة تتطلع اليها ، ينتصب قضيبي ويتلاشي كل احساس بالتعب
– حد زي مين
تحررت زوجتي من قيود العادات والقاليد بعد يوما واحدا من وصولنا الي الغرقة ، سارت أكثر مما تمنيت أن تكون ، كأنها نشأت وترعرت في اوربا ، ماجده بالبكيني ، العيون تلاحقها في كل مكان بالقريه ، علي البلاج ، في صالة الطعام ، في الريسبشن ، تستقبل نظرات الاعجاب بابتسامة واسعة ، كأن تلك النظرات تشعرها بانوثتها وتأجج ثقتها بنفسها ، الكل يستجلب رضاها ويسعي اليها ، الوجوه اصبحت معروفة ومألوفة ، الصبي الذي اعتاد يجهز لنا الشازلونج بمراتب نظيفة ولا يبرح مكانه حتي تخلع ملابسها وتقف أمامه بالكيني ، عامل النظافة الذي يهرول الينا عندما تستلقي علي الشازلونج منبطحة علي بطنها ، يتظاهر بتنظيف المكان بينما عيناه لا ترتفع عنها ، حتي عامل البوفيه طلباتنا دائما اخر الطلبات حتي تبقي امامه وقتا طويلا ، الاجانب وجوهم مألوفة ، في الصباح تجمعنا صالة الطعام ثم البلاج ، في الليل تجمعنا صالات الرقص و****و ، شعرت أعيش في شهر العسل من جديد ، كل ليلة نمارس الجنس بنهم كما لم نمارسه من قبل ، احيانا لا ننتظر الليل ، نتسسلل في وسط النهار الي غرفتنا لنمارس الجنس ، اعاشرها أكثر من مرة واحدة في اليوم
عدنا الي القاهرة مرة اخري ، ذهبت المتعة واللذة وعاد العمل والشقاء ، عادت زوجتي الي الحجاب مرة اخري ، ثوب الفضيلة ، الثوب الذي يخفي وراءه جسد ناري ومشاعر فياضه ، شهوة متأججة ورغبات حميمة ، كأنها ارادت ان تخفي فضائحها في الغرقة ، ايام الغردقة لم تبرح خيالي ، ليل نهار ، ماثلة في ذهني سارية في جوارحي ، حلم لذيذ تمنيت لو امتد ايام وأيام ، كلما داعبت خيالي صورة ماجده وهي عارية بالبكيني المثير ينتابني شئ من الذهول الممزوج بالبهجة والفرحة ، اتعجب من نفسي كيف قبلت ان تتعري زوجتي أمام رجال غرباء ، كيف رضيت هي يذلك ، كيف تخلت عن وقارها ،كم كانت مثيرة ورائعة ، اه من التقاليد والاعراف الباليه التي تحرمنا من اللذة الحقيقة من الانطلاق الي عالم المتعة واللذة ، لقد نجحت أخيرا فيما سعيت اليه ، حطمت زوجتي الاعراف والتقاليد ، بدت أكثر مما تمنيت أن تكون ، اطلقت العنان لمشاعرها ورغباتها ، كشفت عن دواخلها الانثوية دون حرج ، استغرقتها الشهوة فلم تجد حرجا في ان تبدي انبهارها واعجابها بالفتي الاسمر ، بعضلاته المفتولة وفحولته ، لم اجد غضاضة في ذلك ، لها الحق في ان تبدي اعجابها بأي رجل يجذيها كما من حقي ان ابدي اعجابي باي امراة تشدني ، كلما تذكرت ان جارنا وجيه البيه شافها بالبكيني يتملكني الخجل والارتباك ، حاولت ان اقنع نفسي انه ليس في الامر ما يدعو الي الخجل والارتباك ، وجيه رجل كعشرات الرجال الذين شاهدوا ماجده بالمايوه واعجبوا بها ، فكرت فيما كان يمكن ان يصيبني من عار لو شاهدها ترقص مع مايكل وهما متعانقان وجسديهما ملتصقان من القدم الي الوجه ، وذراعاه قد التفا حول خصرها وهي متعلقة في عنقه بكلتا ذراعيها ، وخده فوق خدها ، لم يبرح هذا المشهد خيالي ، ظل ماثلا في ذهني ، يثير في نفسي القلق والريبة ، هي لم تبتعد عنه ، كانت تبقي حضنه أكثر مما ينبغي ، كأنها التقت باحلامها ، وتعطيه من عينيها نظرات صريحة كأنها تقول له اريدك ان تكون لي الليلة ، رأيت عينيه كأنهما تأكلا نها وتشبعان جوعه وانهما تطوفان فوق شفتيها وتمسحان فوق عنقها وتتسللان في فتحة ثوبها لتكشف صدرها ، شعرت حينذاك أن هناك شئ خطير. . شئ يسرق مني ، شئ يختلس ، يأخذ عنوة دون ارادتي ، لم أكن متأكد من الخطوة التالية أو متنبها اليها ، فقد ذهبت الخمر اللعينة بعقلي ولم ادري بشئ
تقابلت اليوم مصادفة مع وجيه البيه علي السلم ، تذكرت كيف شاهد زوجتي بالمايوه البكيني الفاضح فتملكني شئ من الارتباك والخجل ، اخفيتهما بابتسامة مصطنعة ، لم تكن تربطني به اي علاقة صداقة ، علاقتنا علاقة جيرة ، لا تتعدي تبادل السلام عندما نلتقي صدفة بمدخل العمارة او علي السلم ، لا اعلم عنه شئ أكثر مما قالته زوجتي عنه نقلا عن زوجته ، زير نساء وعينيه زايغه ، فحل بينيك اربع مرات في الليلة الواحدة ، ، فكرت في مزاحي مع زوجتي في الفراش وحديثنا عن بهيج البيه ونحن نمارس الجنس ، وكيف اصبح المزاح بالنسبة لنا من مستلزمات الهياج والنيك ، لم نعد نستطيع النيك بدون تلك الحوارات ، لا يحدث لنا هياج الا عندما نتحدث عن بهيج وقدراته الجنسية ، هل يمكن ان ينقلب المزاح الي حقيقة وينيك بهيج زوجتي زي ما ناكها مايكل ، هل تقبل زوجتي بنت الحسب والنسب التي يشيد باخلاقها كل اللذين يعرفونها ان تمارس الجنس مع وجيه البيه التي تصفه دائما بانه انسان قمئ بخيل كرشه كبير من امبابه ليس ذو ذو حسب ونسب ، لم استبعد ذلك ، فهن يتمنعن وهن الرغبات والرجل لا يعيبه مظهره ونسبه مادام يتمتع بالفحولة خاصة لو كانت له مثل قدرات بهيج وبينيك اربع ، بهيج لا يمكن ان ترفضه اي أمرأة مادام يتمتع بفحولة وقدرات فائقة ، ماجده خلعت ثوب الفضيلة في الغردقة ، تخلت عن العادات والاعراف المقيته ، تفجرت شهواتها ، كشفت عن دواخلها ورغباتها الوضيعة ، مغرمة بممارسة الجنس ، مبهورة بفحولة وجيه ، بهيج معجب بأنوثتها وجمالها لا ينكر ذلك الا العمي ، نظراته وهي عارية بالبكيني كلها شهوة ورغبة ، ماجد شهوانية استغرقتها الشهوة وناكها مايكل لم ، لم أستبعد ترفع له زوجتي رجليها أن لم تكن رفعتها من قبل ، احست بالارتباك والتوتر ولغيرة ، كل شئ أمامي يتمزق كرامتي احترامي لنفسي هيبتي كلما ضمدت جرحا في كرامتي انفتح جرح اخر ، انطلقت في مخيلتي اوهام لا عداد لها ، مشغول في نومي مشغول في يقظتي ، أنام افكر في زوجتي وعلاقتها بوجيه البيه واصحو افكر في زوجتي وعلاقتها ببهيج ، تمنيت ينكها وجيه البيه لاتخلص من هواجسي وظنوني
علي مائدة الغذاء ، في غياب الاولاد ، جلست ماجده في مواجهة زوجها يتناولان طعامهما في صمت ورؤساهما مدلاه ، ماجده تختلس النظرات الي زوجها وكل ما فيها يرتجف مفاصلها اعصابها ، أنه صامت لا يتكلم ، منذ عادا من الغردقة لم يمارسا الجنس ولم تسمع منه كلمة حب أو يبدي رغبة نحوها ، ما فعلاه في الغردقة جنون وطيش ، غياب للعقل وغلبه للشهوة ، عاد اليه صوابه وتنبه الي ماحدث ، أحس بوخزات الضمير وندم ؟ أحست في طوية ضميرها أن ما حدث بالغردقة خطيئة . . فضيحة . . عار ، طعنه قاسية تمس الشرف والنخوة ، ومن الحكمة ان ينسياه او يتناساه ، الصمت المتبادل بينهما اشاع في نفسها الخوف والقلق ، خافت أن يكون زوجها ندم علي ماحدث وتخلي عن تحرره ، كم من مرة تسألت مع نفسها هل افاق زوجي ؟ كرهني بعد أن مارست الجنس مع غيره ، كل ما حدث كان بموافقته ورضاه ، خافت يطلقها ، أنه المسئول عما حدث ، هو الذي نقلها من حال الي حال ، أخذها الي الدنيا الواسعة دنيا التحرر والمتعة ، فجأة التفت اليها شوقي ، قال بصوت خفيض منكسر
اعتدلت ماجدة جالسة علي الفراش ، تلاقت النظرات وعيونهما تومض بالمحبة والرضا ، قالت بصوت نا عم تستجلب رضاه وهي مستمرة في دلالها
اخرج الصور من مخبأهم ، جلسا معا يشاهدان الصور ، الصور بين انامل ماجده الرقيقة تتفحصهم بامعان وذهول وكأنها لا تصدق ما تراه ، الصور فاضحة مثيرة كصور العاهرات في مجلات السكس الاجنبيه ، ماجده فرحة بجمالها وانوثتها ، توقفت عند الصوره التي تجمعها مع مايكل وبين شفتيها ابتسامة كبيرة تحمل معنى ، نظرت الي شوقي وفي عينيها عتاب مصطنع وقالت بصوت مضطرب وحمرة الخجل تكسو وجنتيها
اطرق شوقي واغمض عيناه ، لم ينسي بعد كيف انبهرت واعجبت بحداد المسلح منذ وقعت عيناها عليه ، استسلمت له طواعية ، عاشرها معاشرة الازواج .. ناكها ، كان يجب ان تقاومه ، .أحس بالندم فلم يقف في طريقهما ، شعر بوخزات الضمير بالامتهان ، مضت لحظات صمت طويلة دون ان يسمع منها او تسمع منه ، لا يقترب منها ولا تقترب منه ، كل منهما يفكر في نفس الشئ ، نفر منها حتي اذا ما وقعت عيناه عليها وهي منبطحة علي بطنها والثوب يكشف عن فخذيها المثيرين ويرتفع عنهما حتي منتصف طيزها البيضاء الشهية فاذا به بعد ان كان غاضبا نافرا يتحول رويدا رويدا الي راغب فينتصب قضيبه بقوة ، اقترب منها ، مسح بيده علي شعرها الذي تهدل فوق كتفيها انحني عليها وقبلها ، دفعته بيدها بعيدا عنها وهي تعاتبه قائلة بصوت ناعم
قبل ان يفوه شوقي بكلمة ، سمعا صوت سمعا طرقات بالباب وابنهما شريف ينادي
زوجتي والرجال
بدت ماجده حائرة لا تدري شيئا خلال الطريق الذي تسير فيه مندفعة الي المجهول ، لا تدري الي أين سوف تأخذها الايام القادمة ، كلما تذكرت ما حدث في الغردقة ترتعش ويشيع في جسمها اللذة وتشتاق الي وجيه البيه ، لا تدري متي يجمعهما فراش واحد ، لم تلتقي به أو تتحدث اليه منذ عادت من الغردقة ، هي دائما تفكر فيه ، تتملكها الغيرة كلما تتخيله مع مني ، انهما معا ليل ونهار ، يجمعهما فراشا واحدا يقبلها ويضمها ،يخلع عنها ثيابها ، يضحك وهي تضحك معه فتشعر بالعذاب عذاب الغيرة وعذاب البعد ، مع ذلك تضطر أن تبتلع عذابها ، انها لا تستطيع أن تصرخ أوتشكو حتي وأن رأتهما معا ، مني زوجته وحلاله وهو حلالها ، أما هي ليست الا عشيقة ، انها بالنسبة له كالحذاء يلبسه حين يريد ويخلعه حين يريد ، تكتفي بما نالته في الغردقة أم تنتظر ما تخفيه الايام لها ، تترك مني تستمتع مع وجيه ، تستسلم . . انها لا تستطع أن تستسلم ، لابد ان تنتصر علي غريمتها ، هي الاحق به ، هي أكثر جمالا وانوثه ، لابد أنه سوف يفضلها عن زوجته ، ذهبت لزيارة زوجته في شقتها ، وجودها في شقة وجيه البيه يجعلها تشعر بالارتياح ، تشعر أنها قريبة منه ، تعمدت ان تذهب قبل عودته من عمله بقليل لعلها تلقاه ، ذهبت سافرة وهي ترتدي من الثياب ما يكشف مكامن انوثتها ، البنطلون الاسترتش الازرق الذي اشتراه زوجها لترتديه في الغردقة والبلوزة الصفراء عارية الصدر والذراعين ، استقبلتها ماجده كالعادة بالقبلات والاحضان ورمتها بنظرة شملتها من رأسها الي قدميها ثم قالت وهي تتصنع الابتسام
زوجتي والرجال
استيقظت ماجده من نومها في ساعة متأخرة علي غير العادة ، تقلبت في الفراش ، نامت علي بطنها واغمضت عينيها ، تستعيد في خيالها كل كلمة سمعتها من وجيه البيه ، كل لفته وكل لمسه وكل نظره ، لم تكن تعتقد أن احلامها يمكن تقترب من الحقيقة بهذه السرعة ، عرسها كان بالامس . . ليلة زفافها علي وجيه البيت ، وجيه البيه فتح طيزها ، أول مره تتناك في طيزها ، شعرت بالنشوة والبهجة ، عادت تتقلب علي الفراش ، فتحت عيناها ونظرت الي الساعة المعلقة علي الحائط ، الساعة تقترب من العاشرة ، انتفضت في الفراش وقامت في تكاسل وهي تشعر بثقل مؤخرتها ، ألام طيزها مستمرة كأن بها سيخ حديد محمي علي نار سخنه ، الاولاد في مدارسهم وشوقي في عمله ، اتجهت الي الحمام لتأخذ دشا باردا لعله يزيل عن جسمها لبن وجيه البيه الذي ملأ مؤخرتها وفاض علي فخذيها وتجمد فوقهما ، قضت الأمس في الفراش نائمة شبه غائبة عن الوعي بعد أن أنهك وجيه البيه كل قواها واستنفذ كل طاقتها في لقاء ساخن لم تحظي بمثله من قبل ، كذبت علي شوقي لتبرر ما اصابها من كسل واوجاع طوال امس ، ادعت أن ما بها عارض طارئ سوف يزول بعد قسط من الراحة ، لا تدري لماذا كذبت عليه ، لو نظر في طيزها لعرف الحقيقة ، لم يعترض من قبل علي ممارساتها الجنسية مع وجيه البيه ، لماذا أذن كذبت ، منعها مانع الخجل أو مانع الخوف ، تخاف أن يتخلي شوقي عن تحرره ويعود الي التقاليد والاعراف الي العالم الضيق الذي عاشا فيه من قبل ، عالم بلا متعه حقيقيه كل ما فيه ممل
زوجتي والرجال
زوجتي والرجال
مر يومان ولم تحدث الفضيحه ، اطمأنت ماجده الا انها كانت ملهوفه تعرف ما حدث بين مني وقناوي ، انتظرت قناوي يأتي اليها كعادته كل صباح يسأل عن طلباتها من السوق ولكنه لم يأتي ، لم تجد بد عن النزول للقائه ، بعد خروج الاولاد الي مدارسهم وزوجها الي عمله أرتديت ملابسها وتعمدت الا تكون مثيرة ، اعادت الحجاب فوق شعرها ، الحجاب ستر لها تتخفي وراءه ، في مدخل العماره وقفت حائره مضطربه وعيناها تجاه حجرة قناوي ، حجره ضيقه رطبه في بدروم العماره ، لمحت هنيه خارجه من الباب ، رمقتها بنظرة فاحصة شملتها من رأسها لقدميها وكأنها تراها لاول مره ، هنيه عيله بنت عشرين عام ، فلاحه مقشفه غلبانه ، تحمل علي كتفيها طفل صغير، لا تبدو علي ملامح وجهها وجسمها اي مظاهر انثويه ، لا يمكن تكون هي وهنيه في كفة واحده ، هي غير هنيه ، انها نعرة الحسب والنسب ، جزت علي شفتيها ، الفقر والجهل وحتي القبح لم يحرموا بهيه من المتعه ، معها رجل تتمناه اجمل النساء واكثر النساء ثراء ومقام ، اقتربت منها واقتربت اكثر وهمست تسألها
زوجتي والرجال
زوجتي والرجال
وقفت أمام المرآه تصفف شعرها وتعيد صبغ شفتيها ، انها واثقة ان شوقي سوف يدخل بعد لحظات ومعه قناوي ، أنه مجنون . . مجنون وهي مثله مجنونة . . مجنونة ، نامت علي ظهرها فوق السرير ورفعت ثوبها عن كل ساقيها وفخذيها ، بعادت بينهما . . فتحت رجليها وطل من بينهما كسها الوردي المنتفخ نظرت تجاه الباب ، شوقي بالباب ومعه قناوي
زوجتي والرجال
زوجتي والرجال
(G)
Tags
ابي بنت جاده تكون ملكه ولهاطلبهاوتس اب تجي اوديوث جادالوتس اب00967736570832
ردحذفابشر تعال وتس
حذف